الشناق يكتب: توجيهات الملك وصحة المواطن، متى تجد الطريق للتنفيذ ؟
25-11-2021 07:45 PM
الثقة نيوز - بقلم : الدكتور أحمد الشناق
توجيهات الملك وصحة المواطن، متى تجد الطريق للتنفيذ ؟
وهل عجز المسؤول يبقى عنواناً لغياب الحلول ؟
جلالة الملك عبدالله الثاني أكد، خلال ترؤسه اجتماعاً لمتابعة إجراءات الحكومة لتطوير القطاع الصحي، أهمية مواصلة العمل من أجل الوصول إلى التأمين الصحي الشامل ضمن إطار زمني محدد، لافتاً إلى ضرورة تضافر جهود جميع الجهات المعنية لدعم خطط النهوض بالقطاع الصحي في المملكة
- ونتساءل، متى تتقدم الحكومة بخطتها وآليات تنفيذ التوجيهات الملكية ؟
وهل فعلاً وزارة الصحة تمتلك رؤية شمولية وآليات خطة عملية مع جهات القطاع الطبي{ كليات الطب، الخدمات الطبية الملكية والقطاع الخاص } وفق استراتيجية بهدف تقديم خدمة علاجية لكافة المواطنيين بنوعية وعدالة توازي التطور الطبي الحديث، ولكافة مناطق المملكة ؟
والمواطن يتساءل، متى يتحقق التأمين الصحي الشامل، وما هي مدده الزمنية وفق التوجيه الملكي، وبما يحترم كرامة المواطن ؟
وهل تمتلك وزارة الصحة دراسة علمية تكاملية مع القطاعات الأخرى، ولتكون قابلة للتنفيذ والتطبيق وبما يعطي نتيجة يلمسها المواطن على أرض الواقع ؟ وبعيداً عن سياسة التبرير المعهوده ، وواجب الدولة نحو مواطينها، وحقهم بالعلاج وفق أعلى معايير التقدم الطبي، وفي بلد يعج بكليات الطب المتتشره، وخبرات الأردنيين التراكمية عبر السنين في المجال الطبي بنموذجه المتقدم على مستوى المنطقة والعالم .
والسؤال لوزارة الصحة، هل تمتلك خريطة جغرافية سكانية للأردن، لتقديم العلاج بمعيار موحد من حيث نوعية الخدمة العلاجية وآليه تقديمها بإحترام وفق آليات حديثة ولكافة المواطنيين وعلى مستوى كافة مناطق المملكة ؟
ام يبقى عجز المسؤول عنواناً لغياب الحلول، ومكابدة الأردنيين بشكوى أمراضهم ، وإدارة شؤون صحتهم بوزراء برتبة موظفين ؟
توجيهات الملك وصحة المواطن، متى تجد الطريق للتنفيذ ؟
وهل عجز المسؤول يبقى عنواناً لغياب الحلول ؟
جلالة الملك عبدالله الثاني أكد، خلال ترؤسه اجتماعاً لمتابعة إجراءات الحكومة لتطوير القطاع الصحي، أهمية مواصلة العمل من أجل الوصول إلى التأمين الصحي الشامل ضمن إطار زمني محدد، لافتاً إلى ضرورة تضافر جهود جميع الجهات المعنية لدعم خطط النهوض بالقطاع الصحي في المملكة
- ونتساءل، متى تتقدم الحكومة بخطتها وآليات تنفيذ التوجيهات الملكية ؟
وهل فعلاً وزارة الصحة تمتلك رؤية شمولية وآليات خطة عملية مع جهات القطاع الطبي{ كليات الطب، الخدمات الطبية الملكية والقطاع الخاص } وفق استراتيجية بهدف تقديم خدمة علاجية لكافة المواطنيين بنوعية وعدالة توازي التطور الطبي الحديث، ولكافة مناطق المملكة ؟
والمواطن يتساءل، متى يتحقق التأمين الصحي الشامل، وما هي مدده الزمنية وفق التوجيه الملكي، وبما يحترم كرامة المواطن ؟
وهل تمتلك وزارة الصحة دراسة علمية تكاملية مع القطاعات الأخرى، ولتكون قابلة للتنفيذ والتطبيق وبما يعطي نتيجة يلمسها المواطن على أرض الواقع ؟ وبعيداً عن سياسة التبرير المعهوده ، وواجب الدولة نحو مواطينها، وحقهم بالعلاج وفق أعلى معايير التقدم الطبي، وفي بلد يعج بكليات الطب المتتشره، وخبرات الأردنيين التراكمية عبر السنين في المجال الطبي بنموذجه المتقدم على مستوى المنطقة والعالم .
والسؤال لوزارة الصحة، هل تمتلك خريطة جغرافية سكانية للأردن، لتقديم العلاج بمعيار موحد من حيث نوعية الخدمة العلاجية وآليه تقديمها بإحترام وفق آليات حديثة ولكافة المواطنيين وعلى مستوى كافة مناطق المملكة ؟
ام يبقى عجز المسؤول عنواناً لغياب الحلول، ومكابدة الأردنيين بشكوى أمراضهم ، وإدارة شؤون صحتهم بوزراء برتبة موظفين ؟
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع